نبذة عن فرقة اندور للفلكلور والرقص الشعبي

تأسست فرقة اندور في عام 2004 على يد المدرب جلال عابد وقد بلغ أفرادها 35 راقص  , أما سميتها فهي نسبة لقرية أندور المهجرة التي تقع جنوب شرقي الناصرة وتبعد عنها مسافة 22 كم هدمت القرية في 31.12.1949 واستولت سلطات الاحتلال على أراضيها وأقامت عليها كيبوتس عين دور , وبلغت مساحة هذه الأراضي حوالي 12400 دنما , وقد بلغ عدد سكانها عام 1922م  حوالي  311 نسمة وارتفع إلى 455 نسمة عام 1931 م والى 620 نسمة عام 1945 م . ومن الجدير ذكره ان جميع عائلات قرية اندرو المهجره هي عائلات نصراوية .

أن أعضاء فرقة اندور احتاجوا لمكان مناسب ياويهم ويخصص لهم الاحتياجات المطلوبة ويكون هواءه عليل يستمدون منه الطاقة لمتابعة مشوارهم الفلكلوري وبالطبع مركز (ابن سينا) لم يبخل عليهم منذ بدايتهم وجدرانه شهدت تمارينهم واجتهادهم ومائه قد أنعش روحهم فأطلقوا عليه بيتا ومسكنا ثانيا لهم .

وقد تابعت فرقة اندور تحليقها وباتت مشعة مضيئة يعرفها كل من يسمع عنها .

انجازات الفرقة :

 اشتركت بمهرجان دولي في كرواتيا "مهرجان أطفال الجبال " وحازت على المرتبة الأولى من بين العديد من الدول المشاركة

اشتركت أيضا بمهرجان في كرواتيا للمرة الثانية على التوالي وحصلة للمرة الثانية  على المرتبة الأولى .

تلقت الفرقة دعوة للمشاركة بمهرجان في قبرص التركية "الشمالية" وحصلت الفرقة على المرتبة الثانية من بعد إن حازت الفرقة الروسية على المرتبة الأولى , وفي نفس المهرجان أيضا حصل  بعض أعضاء الفرقة بالمرتبة الأولى بمسابقة ملك وملكة جمال المهرجان وحصلت الفرقة على كاس التسامح والمحبة من رئيس المهرجان .

شاركت الفرقة بالعديد من المهرجانات داخل وخارج الناصرة

.

وحتى الحين فرقة أندور تحرز تقدما ملحوظا وانجازات كبيرة ,

الفاصلة

الفاصلة- عرض راقص موسيقي . يدمج بين الموسيقى والالحان الشرقية والغربية ودمج الرقص القديم والحديث.

يبدأ العرض بالموسيقى الشرقية واغنية الفاصلة . تتميز حركات الدبكة والرقص قبضة اليد والانسجام والتلويح بالمحرمة اتصال مابين الراقصين عن طريق الحركات  ، بالإضافة إلى الحركة الدائرية على المسرح لتعزيز الاتصال والتواصل على مستوى الراقصين.

حقق البرنامج نجاحًا كبيرًا نظرًا لربط الشعر والغناء والموسيقى   العربية التقليدية ، وهي تجربة وتجربة لجميع  الفئات العمرية. 

فلتسمع كل الدنيا

"فلتسمع كل الدنيا - أن العالم كله سيسمع" - عرض راقص موسيقي خاص من قبل راقصي أندور. كانت الأخوة الدينية الخاصة في مدينة الناصرة مصدر إلهام لتصميم هذا البرنامج لنقل رسالة السلام والتعايش.

يبدأ العرض بالغناء الشرقي برفقة المطربين المرجانيين. تميز حركات الرقص قبضة اليد والانسجام (نسبة إلى العصا العربية) الاتصال الديني ومتعدد الأوجه في المدينة ، بالإضافة إلى الحركة الدائرية على المسرح لتعزيز الاتصال والتواصل على مستوى المدينة والراقصين.

حقق البرنامج نجاحًا كبيرًا نظرًا لربط الشعر الديني المسيحي والمسلم بالعدوى العربية التقليدية ، وهي تجربة وتجربة لجميع السكان وجميع الفئات العمرية.